قصة فيكتوريا


بواسطة التلميذ(ة):
قصة فيكتوريا

١ مقدمة

هي ملكة بريطانيا العظمى وإيرلندا، وإمبراطورة الهند سابقاً.

٢ من هي:

ولدت في 24 مايو من عام 1819 والدها هو الأمير إدوارد دوق كينت، وأمّها هي الأميرة ماري لوز فيكتوريا./عاشت في (لندن- أوزبورن- جزيرة ويت عام 1901 ) كانت حاكمةً في بريطانيا العظمى وإيرلندا في الفترة من 1837 حتّى 1901 كانت امبراطورةً في الهند منذ عام 1876 حتّى 1901 كانت فيكتوريا آخر حاكمةٍ بريطانيّة تترك بصماتها على الحياة السياسيّة في البلاد./تعدّ فترة حكمها حقبةً تاريخيّة في المملكة المتّحدة، تميّزت بكونها قمّة الثّورة الصناعيّة في بريطانيا./توفيت عام 1901، وخلفت العرش لابنها الوحيد إدوارد السابع

٣ قصة حبها مع الامير:

تزوّجت الملكة فيكتوريا من عشيقها الأمير ألبرت، بعد قصّة حبٍّ طويلة بينهما، وكان ذلك حين كانت ملكةً على عرش بريطانيا بعد وفاة عمّها ويليام الرّابع، وكانت علاقتها بزوجها متينةً؛ حيث كانت تستشيره في كلّ فعلٍ تودّ أن تقدم عليه، ومن المواقف الجميلة الّتي ذكرت في علاقتهما أنّ الملكة بعد زواجها أرادت أن تدخل إلى بيت زوجها فطرقت الباب عليه، فقال لها:/ من الطارق؟ أجابته أنا الملكة فكتوريا، فأجابها بأنّها أخطأت في العنوان وأنّه لا يعرف أحداً من الملكات!! فطرقت الباب مرّةً أخرى وقالت له:/ افتح أنا حبيبتك فكتوريا، ففتح لها وقال نعم الآن عرفتك./وهذه إحدى المواقف الطّريفة والّتي تدلّ على حبّهما لبعضهما البعض./وينطبق عليهما قول الشاعر:/ أنا من أهوى ومن أهوى أنا نحن روحان حللنا بدنا ولكن بعد هذا الحبّ العميق شاء القدر بأن يموت ألبرت تاركاً وراءه فكتوريا حزينةً مرتديةً السواد حزناً عليه./هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا ق

٤ انطباق قول الشاعر عليهما:

أنا من أهوى ومن أهوى أنا نحن روحان حللنا بدنا ولكن بعد هذا الحبّ العميق شاء القدر بأن يموت ألبرت تاركاً وراءه فكتوريا حزينةً مرتديةً السواد حزناً عليه

المراجع التي إعتمد عليها التلميذ(ة)

    ١ الذاكرة