مسجد عمرو بن العاص حقائق


بواسطة التلميذ(ة):
مسجد عمرو بن العاص حقائق

١ مقدمة

جامع عمرو بن العاص .
بني في مدينة الفسطاط التي أسسها المسلمون في مصر بعد فتحها.
كان يسمى أيضا بمسجد الفتح والمسجد العتيق وتاج الجوامع.
يقع جامع عمرو بن العاص شرق النيل عند خط طول 31 13 59 شرق، وعند خط عرض 30 0 37 شمال استنادا إلى الشبكة الإسلامية: «كانت مساحة الجامع وقت إنشائه 50 ذراعاً في 30 ذراعاً وله ستة أبواب، وظل كذلك حتى عام 53هـ / 672م حيث توالت التوسعات فزاد من مساحته مسلمة بن مخلد الأنصاري والي مصر من قبل معاوية بن أبي سفيان وأقام فيه أربع مآذن، وتوالت الإصلاحات والتوسعات بعد ذلك علي يد من حكموا مصر حتى وصلت مساحته بعد عمليات التوسيع المستمرة نحو أربعة وعشرين ألف ذراع معماري،.
وهو الآن 120 في 110أمتار» .
إبان الحملة الصليبية على بلاد المسلمين وتحديدا عام 564 هـ، خاف الوزير شاور من احتلال الصليبيين لمدينة الفسطاط فعمد إلى إشعال النيران فيها إذ كان عاجزا عن الدفاع عنها واحترقت الفسطاط وكان مما احترق وتخرب وتهدم جامع عمرو بن العاص.
عندما ضم صلاح الدين الأيوبي مصر إلى دولته، أمر بإعادة إعمار المسجد من جديد عام 568 هـ، فأعيد بناء الجامع والمحراب الكبير الذي كسي بالرخام ونقش عليه نقوشا منها اسمه.

٢ أبرز من خطب في الجامع:

وممن ألقى دروسا وخطبا ومواعظ في هذا الجامع:/

الشافعي
الليث بن سعد
أبو طاهر السلفي
العز بن عبد السلام
ابن هشام صاحب السيرة.
محمد الغزالي.
عبد الصبور شاهين
أبي إسحاق الحويني.
ياسر برهامي.
سعيد عبد العظيم.
محمد حسان.
عبد الرحمن عبد الخالق.
محمد العريفي.

المراجع التي إعتمد عليها التلميذ(ة)

    ١ wikipedia