هامبورغ


بواسطة التلميذ(ة):
هامبورغ

١ مقدمة

تعتبرُ هامبورغ إحدى المدن الألمانيّة التي تحتلُّ المرتبة الثانية من حيث عدد السكّان على مستوى الدولة، كما تحتلُّ المرتبة السادسة مقارنةً بمدنِ الاتحاد الأوروبيّ، والمرتبة الثالثة على مستوى المدن الأوروبيّة الشماليّة من حيث العدد أيضاً، ويوجد فيها أكبرُ الموانئ الألمانيّة، وتُصنّفُ كإحدى الولايات الفيدراليّة الستّة عشر، وتُعرَفُ رسميّاً باسم مدينة هامبورغ الحرّة الهانزيّة؛ وذلك لعضويّتها المُكتسبة في الاتحاد الهانزي خلال العصور الوسطى.

٢ Hamburg جغرافية هامبورغ:

الجغرافيا تقعُ في الجهة الشماليّة الغربيّة من البلاد، وفي الجهة الشماليّة من القارة الأوروبيّة بالقرب من بحر الشمال وبحر البلطيق، وتحدُّها من الجهة الشماليّة ولاية شليسفيغ، ومن الجهة الجنوبيّة ولاية ساكسونيا السفلى، وإداريّاً تتبعُ لهامبورغ جزيرةٌ صغيرة يُطلق عليها اسم نويفيرك، تقعُ في بحر الشمال./ويحيطُ بالمدينة مجموعةٌ من أهمّ المدن الألمانيّة، مثل:/ بينيبرغ، ووبوكستيهوده، وفينزن، وراينبيك، وتبلغُ المسافة التي تفصلُها عن العاصمة برلين حواليْ ثلاثمئة كيلومتر، بينما تبعدُ عن الحدود الدنماركيّة حوالي مئة وخمسين كيلومتراً./‏

٣ إقتصاد هامبورغ :

تشكّلُ مركزاً للتجارةِ والاقتصاد والإعلام في ألمانيا ككلّ، وفي المنطقة الشماليّة من القارة الأوروبيّة، وتعدُّ واحدة من الولايات المانحة والتابعة للنظام الاتحاديّ الألماني، حيث يصل ناتجُها الإجماليّ السنويّ نحوَ ما يزيدُ عن سبعين مليار يورو كلّ سنة، ويأتي معظمُها من الضرائب./ومن أهمّ القطاعات الاقتصاديّة المهمة فيها صناعةُ الموادّ تحديداً الاستهلاكيّة، والكيماويّة، والكهربائيّة، إضافةً لصناعة السفن، والطائرات، وما يتعلّقُ بقطاع الإذاعةِ والتلفزيون، وكذلك دور النشر

المراجع التي إعتمد عليها التلميذ(ة)

    ١ addalel
    ٢ addalel