معلومات عن القدس


بواسطة التلميذ(ة):
معلومات عن القدس

١ مقدمة

صحيفة القدس العربي "القدس العربي"، صحيفة عربية يومية مستقلة، تأسست في لندن في نيسان/أبريل 1989.
تطبع في الوقت نفسه في لندن ...

٢ تاريخ الصحيفة:

منذ عام 1989م حتى عام 2013م عدل ظهرت فكرة القدس العربي المشروع الفلسطيني، أيام كانت منظمة التحرير والانتفاضة في عزهما، وفترة إعلان الدولة الفلسطينية عام 1988م، حيث قرر أصحاب جريدة القدس المحلي إصدار طبعة دولية واختيار عبد الباري عطوان ليكون رئيس تحرير لها، من هنا رأى انه عليه هذه الجريدة أن تكون قفزة إعلامية حقيقية، كما قرر من اليوم الأول أن تكون مختلفة، ليست جريدة نظام، بل جريدة العرب، بعد سنة دخل صدام حسين إلى الكويت فأخذ موقفاً معاكساً للغالبية الساحقة أي ضد أمريكا والمشروع الأمريكي الذي كان يعرف أنه سيدمر المنطقة العربية، في البداية امسك العصا من منتصفها، وطالب بوجود حل بين العراق والكويت، لكن عندما صدر قرار الجامعة العربية، ووصلت القوات الأمريكية كتب افتتاحية قال فيها نحن نحب الكويت لكننا نحب العراق أيضاً./وأن القوات الأمريكية جاءت لتحتل العراق وتهين الشعب العربي./ونحن في هذه الحالة ضد الخندق الأمريكي./[بحاجة لمصدر]

٣ مواقف الصحيفة:

منذ عام 1989م حتى عام 2013م عدل قبل الحرب علي العراق وصلت رسالة إلى عبد الباري عطوان رئيس التحرير السابق لصحيفة القدس العربي لم يخف منها، وما زال مختفظاً بها، معتقداً إن مصدرها أمريكي جاء فيها:/ أنت تحرض الناس ضدنا كأمريكان، وأنت ناجح وتأثيرك قوي، وتستغل الفضائيات في التحريض، ونحن نحذرك، إن استمررت سنمنعك من الظهور عبر الفضائيات وإذا تمادت جريدتك، سنغلق القدس العربي وأنت تتكلم عن عيوب الناس، لكنك نسيت عيوبك، وحتى إن لم يكن عندك عيوب سنخلقها لك، وأمامك أرواح، وعليك ان تتحدث عن القضية الفلسطينية بما يؤدي الي دعم عملية السلام، وأرجو ان تفهم هذه الرسالة جيدا، واليوم أجد تطبيقاً للرسالة فكل الفضائيات العربية الآن قاطعتني عدا الجزيرة التي تستضيفني بين حين وآخر لرفع العتب، ثم إنني تلقيت الكثير من التهديدات من دول عربية، ومنظمات عنصرية أوروبية متطرفة، مثل كلو كلوكس كلان التي قتلت مالكوم إكس ومارتن لوثر كينغ، كما أوصلوا لي رسالة إلى البيت وكتبوا فيها نعرف كيف نصل اليك، لكنها لم تؤثر في، وحين يقول لي البعض أنهم خائفون علي أجيبهم بأنني لست بأحسن من الذين استشهدوا علي الأقل أنا عشت عمري، في حين أن هناك من قتل واستشهد في أعمار مبكرة، ولأنني ما زلت قادراً على العطاء فقد بدأت بتأليف كتاب عن القاعدة وأسامة بن لادن لصالح شركة نشر بريطانية كبرى، ربما افكر لاحقا بترجمته إلى العربية./[بحاجة لمصدر]

المراجع التي إعتمد عليها التلميذ(ة)

    ١ Wikipidia